الرئيسية
انا النهاردة جايبالكوا قصة مرعبة حبتين......ربنا يستر......
حدثت هذه القصة فعلا فى الواقع...ولولا انى على معرفة وثيقة باحد اطرافها ما كنت صدقت منها كلمة واحدة... وغرضى من سردها ليس ارعابكم ولا القاء الخوف فى قلوبكم بل لكى تدركوا ان الله حق وهى مليئة بالحكم والعبر التى يجب ان ناخذها فى عين الاعتبار
كفاية رغى بقى ..القصة بتقول...
فى يوم من الايام كان هناك شابين فى رحلة الى الفيوم وكانوا يقودون السيارة بسر عة
عالية وفجأة رأوا شخصا يرتدى ملابس سوداء يعبر الطريق ولكن للسرعة الزائدة لم يستطع الشاب السيطرة على السيارة مما أدى الى دهس الشخص الذى كان يعبر الطريق
فحاول الشاب ايقاف السيارة ليتأكد من سلامة الشخص الذى دهسوه..فوجدوه امرأة عجوز... وكانت على قيد الحياة....فاسرعوا بها الى السيارة لاخذها لاقرب مستشفى ولكن كما تعلمون ... المكان الذى وقع فيه الحادث كان مقطوعا ولا يوجد فيه احد والمسافة بعيدة جدا الى المستشفى ولكنه حاول ان يبذل اقصى جهده للوصول لاقرب مشفى صحى وفجأأأأأأأأة.......
اختفت المرأة العجوز من السيارة
فهلع الخوف فى الشابين وهم فى طريقهم وقفوا فى محطة وقود ليتزودوا بالوقود ويأخذوا قسطا من الراحة ولكن الخوف يدور حولهم فى كل مكان ... فاخد الشابين يقصون ما حدث لهم مع المراة العجوز الى العامل فى محطة البنزين.. فحاول العامل ان يساعدهم فدلهم على قرية كانت بجوار المحطة على بعد بضع كيلوميترات ليلتقوا برجل يعلم امور العلم والجان
فذهب الشابانوسالوا عنه واستطاعوا ان يجدوه واخبروه بما حصل لهم فحاول الرجل ان يساعدهم باعطائهمايات قرآنية ملفوفة بجلد لتحميهم من المس واخبرهم بان لا يعودوا الى المكان الذى جائوا منهوان يكملوا طريقهم الى المكان الذى يقصدوه..
فرحل الشابان و اكملوا طريقهم وهم خائفان..وهم فى طريقهم نسوا ما حدث لهم وفجأة رجعت المرأة العجوز فى نفس المكان الذى وضعوها فيه (المقعد الخلفى من السيارة) فاشتد عليهم الخوف فحاول الشاب المساعد للسائق ان يكلم المراة العجوز ويطلب منها السماح لما فعلوه بها وانهم سوف يلبون اى طلب تطلبه منهم
فقالت:ساسامحكم بشرط ان تلحسوا الدماء التى على ثيابى بالسنتكم لتزيلزا اثار الدماء نهائيا لكى استطيع ان اذهب لمقابلة زوجى....
فاجاب الشاب: مستحيل ... مستحيل..
فردت عليه العجوز:........ مع تايد فى الغسيل مفيش مستحيل
اسفة لو كنت رعبتكم بس بجد حبيت اضحكم
من غير ضرب بقى قولولى رايكم ايه فى القصة المرعبة خالص دى......
هستنى مشاركاتكم
حدثت هذه القصة فعلا فى الواقع...ولولا انى على معرفة وثيقة باحد اطرافها ما كنت صدقت منها كلمة واحدة... وغرضى من سردها ليس ارعابكم ولا القاء الخوف فى قلوبكم بل لكى تدركوا ان الله حق وهى مليئة بالحكم والعبر التى يجب ان ناخذها فى عين الاعتبار
كفاية رغى بقى ..القصة بتقول...
فى يوم من الايام كان هناك شابين فى رحلة الى الفيوم وكانوا يقودون السيارة بسر عة
عالية وفجأة رأوا شخصا يرتدى ملابس سوداء يعبر الطريق ولكن للسرعة الزائدة لم يستطع الشاب السيطرة على السيارة مما أدى الى دهس الشخص الذى كان يعبر الطريق
فحاول الشاب ايقاف السيارة ليتأكد من سلامة الشخص الذى دهسوه..فوجدوه امرأة عجوز... وكانت على قيد الحياة....فاسرعوا بها الى السيارة لاخذها لاقرب مستشفى ولكن كما تعلمون ... المكان الذى وقع فيه الحادث كان مقطوعا ولا يوجد فيه احد والمسافة بعيدة جدا الى المستشفى ولكنه حاول ان يبذل اقصى جهده للوصول لاقرب مشفى صحى وفجأأأأأأأأة.......
اختفت المرأة العجوز من السيارة
فهلع الخوف فى الشابين وهم فى طريقهم وقفوا فى محطة وقود ليتزودوا بالوقود ويأخذوا قسطا من الراحة ولكن الخوف يدور حولهم فى كل مكان ... فاخد الشابين يقصون ما حدث لهم مع المراة العجوز الى العامل فى محطة البنزين.. فحاول العامل ان يساعدهم فدلهم على قرية كانت بجوار المحطة على بعد بضع كيلوميترات ليلتقوا برجل يعلم امور العلم والجان
فذهب الشابانوسالوا عنه واستطاعوا ان يجدوه واخبروه بما حصل لهم فحاول الرجل ان يساعدهم باعطائهمايات قرآنية ملفوفة بجلد لتحميهم من المس واخبرهم بان لا يعودوا الى المكان الذى جائوا منهوان يكملوا طريقهم الى المكان الذى يقصدوه..
فرحل الشابان و اكملوا طريقهم وهم خائفان..وهم فى طريقهم نسوا ما حدث لهم وفجأة رجعت المرأة العجوز فى نفس المكان الذى وضعوها فيه (المقعد الخلفى من السيارة) فاشتد عليهم الخوف فحاول الشاب المساعد للسائق ان يكلم المراة العجوز ويطلب منها السماح لما فعلوه بها وانهم سوف يلبون اى طلب تطلبه منهم
فقالت:ساسامحكم بشرط ان تلحسوا الدماء التى على ثيابى بالسنتكم لتزيلزا اثار الدماء نهائيا لكى استطيع ان اذهب لمقابلة زوجى....
فاجاب الشاب: مستحيل ... مستحيل..
فردت عليه العجوز:........ مع تايد فى الغسيل مفيش مستحيل
اسفة لو كنت رعبتكم بس بجد حبيت اضحكم
من غير ضرب بقى قولولى رايكم ايه فى القصة المرعبة خالص دى......
هستنى مشاركاتكم
[center]